قافلة الأمل تستمر بحفر الآبار في أفغانستان
استمرّ وقف قافلة الأمل بحفر الآبار في أحياء مختلفة من مدينة لوفغار الأفغانية بعد تلقي الدعم من المحسنين.
يستمر وقف قافلة الأمل الذي ينفذ أنشطة المساعدة في جميع أنحاء العالم للأشخاص المحتاجين، بالعمل لصالح شعب أفغانستان الذي يُعاني من المجاعة منذ حوالي 4 سنوات.
وواصل وقف قافلة الأمل جهوده الإغاثية في مقاطعة لوفغار بأفغانستان، بحفر آبار مياه في أجزاء مختلفة من المدينة بدعم من فاعلي الخير في تركيا.
وقد أدلى رئيس وقف قافلة الأمل "جنكيز كورتران" بتصريحات حول العمل الذي تمّ تنفيذه، وبأنّه تابع شخصياً العمل الذي تمّ تنفيذه في الموقع، معرباً عن امتنانه لفاعلي الخير على دعمهم.
وأشار "كورتران" الحاجة إلى المياه في أفغانستان، قائلاً: "نواصل أعمال المساعدات التي نقوم بها في أفغانستان، ونحن حاليًا على مشارف مدينة لوفغار، وحقاً إنّ إخواننا في وضع صعب للغاية هنا، وهم في حاجة إلى المساعدات، وخاصة أنّه لا يستطيع 8 من أصل 10 إخوة أفغان الحصول على المياه النظيفة، كما أنّ الناس يعانون من العطش؛ بسبب المجاعة التي شهدتها السنوات الأربع الماضية".
وقال كورتاران: "نأمل أن نحفر بئر ماء مع صنبور تماشياً مع التفويض الذي تلقيناه من فاعلي الخير، وسيصلون في المسجد المجاور لنا، ونأمل أن يتوضأوا من الماء الذي سنستخرجه إن شاء الله، فرضي الله عن فاعلي الخير، ورزقهم الخير ولجميع ذويهم في الدنيا والآخرة". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكدت حركة المقاومة في الذكرى الـ38 لتأسيسها، أن عملية طوفان الأقصى شكّلت محطة مفصلية ومضيئة في مسار النضال من أجل الحرية والاستقلال، وستبقى نقطة تحوّل حاسمة وبداية حقيقية لدحر الاحتلال وإنهائه.
أدانت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الفلسطينية إقدام قوات الاحتلال على إغلاق بوابات المسجد الإبراهيمي الشريف بشكل متكرر أمام المصلين، في وقت تفتح فيه أبوابه للمستوطنين.
اغتال مسلحون مجهولون صباح اليوم الأحد الضابط في جهاز الأمن الداخلي المقدم أحمد زمزم في مخيم المغازي بالمحافظة الوسطى لغزة.
قُتل ستة من جنود حفظ السلام وأُصيب ثمانية آخرون، في هجوم بطائرة مسيّرة استهدف منشأة تابعة للأمم المتحدة في السودان، في حادثة أثارت إدانات دولية وتحذيرات من احتمال تصنيفها كجريمة حرب.